منتسوري -Montessori

السلام عليكم ورحمة الله.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين



 

طريقة " ماريا منتسوري " في تربية الأطفال المعاقين عقلياً




" ماريا منتسوري " سيدة إيطالية ولدت سنة 1870 م وعملت كطبيبة مساعدة في مستشفى بروما وأثناء اشتغالها بالطب وجدت في نفسها ميلاً خاصاً لدراسة التربية ومعالجة ذوي الإعاقة العقلية من الأطفال .
ويتجلى ذلك الاتجاه في عبارتها الخالدة \ لقد اختلفت مع زملائي في اعتقادي أن الإعاقة العقلية تمثل في اساسها مشكلة تربوية أكثر من كونها مشكلة طبية \ .
وبهذا نجد أنها تضع أساساً لمدرسة جديدة للأطفال المعاقين عقلياً هي مدرسة ( أورتوفرنيكا ) التي أشرفت على إدارتها .
ولقد تأثرت " ماريا منتسوري " في آرائها الخاصة بتعليم الأطفال المعاقين عقلياً بآراء كل من " إيتارد " و " سيجان " وهما من كان لهما فضل الأولوية في ميدان معالجة الأطفال المعاقين عقلياً ، وقد أدى نجاحها في هذا الميدان إلى اعتقادها بأن خطأ كبيراً في طرق تعليم الأطفال العاديين .
وقد زادت شهرتها وعظم صيتها عندما نجح أحد المعاقين عقلياً من الدارسين معها في امتحان شهادة عامة وكان نجاحه لا يقل في نسبته عن نجاح غيره من الأطفال العاديين .
وقد ردت " ماريا منتسوري " على إعجاب المربين بقولها \ إن نجاح الأطفال المعاقين عقلياً وقدرتهم على مناقشة الأطفال العاديين إنما يرجع إلى عامل واحد فقط وهو أنهم تعلموا بطريقة مختلفة \ .
وقد اهتمت " ماريا منتسوري " بثلاثة أشياء وهي :
صحة الأطفال .
التربية الخلقية .
النشاط الجسماني .

الأسس السيكولوجية التي بنيت عليها طريقة " ماريا منتسوري " في تربية الأطفال المعاقين عقلياً :
القانون الأول :
التركيز على أهمية مخاطبة عقلية مثل هؤلاء الأطفال وأن تكون الأنشطة المقدمة في مستوى أقل من تلك التي تقدم للأطفال العاديين .
القانون الثاني :
مراعاة خصائص التطور العقلي للأطفال المعاقين عقلياً ومراعاة ميولهم . ( يجب أن تهتم التربية بالمثيرات الغنية التي تؤدي إلى إشباع خبرة الطفل إذ أن الطفل " المعاق عقلياً " يمر بلحظات نفسية يكون استعداده العقلي فيها لتقبل المعلومات قوياً فإذا نحن تركنا هذه اللحظات تمر هباءً فمن العبث أن نحاول إعادتها إذ يكون الوقت المناسب قد مضى ) .
القانون الثالث :
يجب العمل مع الطفل في الفترات التي يجد فيها الطفل نفسه ميالاً إلى إشباع ميوله .
القانون الرابع :
إعطاء الطفل المعاق عقلياً القدر الكافي من الحرية .


طرق تطبيق الأسس السيكولوجية :
تدريبات تقدم لتأهيل الطفل المعاق عقلياً للحياة العامه العملية .
تدريبات تقدم للطفل المعاق عقلياً لتربية الحواس .
تدريبات تعليمية تهدف إلى إكساب الطفل المعاق عقلياً معلومات أو خبرات أو مهارات معينة .

تعليم الكتابة للطفل المعاق عقلياً عند " ماريا منتسوري " :
تذكر " ماريا منتسوري " أنه في حالة الأطفال المعاقين عقلياً القابلين للتعلم يمكن تدريب العضلات وتشكيلها ولهذا فالمقدرة على الكتابة من الممكن أن يتعلمها الطفل المعاق عقلياً القابل للتعلم .
وتضيف أيضاً أنه من المهم أثناء تعليم الطفل الكتابة أن نفحصه ونلاحظه وهو يكتب وليس المهم مدى صواب الكتابة في حد ذاتها .
وتعليم الحروف عند " ماريا منتسوري " يشابه تعليم الأشكال فكما أن الأطفال يتعلمون تمييز الأشكال الهندسية عن طريق اللمس أولاً ثم عن طريق النظر كذلك نجد أن " ماريا منتسوري " تنصح باتباع هذه الطريقة في تعليم الحروف فتصنع الحروف من خشب أو من ورق مقوى وبلمس الأطفال لهذه الحروف يتعلمون أسماءها الواحد بعد الآخر أثناء عملية اللمس فإذا أجاد الأطفال هذه المرحلة الأولى من التمرين فإنهم يجدون متعة كبيرة في التعرف على الحروف عن طريق اللمس ( وعيونهم مقفلة وبذلك يتعلم الأطفال الحروف عن طريق اللمس ثم ينتقلون إلى التعرف عليها عن طريق البصر ) . فتعرض عليهم الحروف مكتوبة على الورق ، وهنا تأتي المرحلة الثانية من مراحل تعلم الكتابة وهي تعلم الحروف عن طريق حاسة النظر ويتعلم الأطفال مخارج الأصوات للحروف في نفس الوقت فيتدرب الأطفال على تحليل الكلمات المنطوقة إلى أصواتها فإذا أجادوا ذلك فقد حان موعد القراءة .

تعليم القراءة للطفل المعاق عقلياً عند " ماريا منتسوري " :
تصر " ماريا منتسوري " على عنصر الفهم في القراءة بل إنها ترفض أن تعطى اسم القراءة لأي شيء خلاف هذا وكما أن الكتابة ليست مجرد نقل الحروف والأسطر التي أمام الطفل كذلك فإن القراءة عبارة عن فهم الفكرة من الرموز المكتوبة وتبدأ دروس القراءة بأسماء الأشياء المعروفة أو الموجودة في الحجرة وهذا يسهل على الطفل عملية القراءة فهو يعرف مقدماً كيف ينطق الأصوات التي تكون الكلمة .
وخطواتها كما يلي :
يعطى الطفل بطاقة قد كتب عليها اسم الشيء فيكون عمله مقصوراً على ترجمة العلامات المكتوبة إلى أصوات فإذا قام بذلك بطريقة مناسبة فليس على المعلم إلا أن يقول " أسرع قليلاً " فيقرأ الطفل بسرعة أكبر وتتكرر هذه العملية عدة مرات وقد لا تكون الكلمة مفهومة لدى الطفل في باديء الأمر نظراً لتقطع مقاطعها ولكن عندما يقرأها الطفل بالسرعة المناسبة ( تحت إشراف المعلم ) تنتقل الكلمة إلى بؤرة الشعور مباشرة فإذا تم ذلك يضع الطفل البطاقة بجوار الشيء الذي تحمل اسمه هذه البطاقة ثم ينتقل الأطفال إلى قراءة الجمل فتكتب الجمل التي تصف الحركات أو التي تتضمن الأوامر على قطع من الورق ويختار الأطفال من هذه القطع ويقومون بأداء ما يطلب منهم عمله فيها ويجب أن يلاحظ أن الطفل لا يقرأ هذه الجمل بصوت مرتفع فهدف القراءة الأول أن يكتشف الطفل المعاني من الرموز المكتوبة .

تعليم الحساب للطفل المعاق عقلياً عند " ماريا منتسوري " :
تستخدم " ماريا منتسوري " في تعليم الأطفال الأعداد مايسمى بطريقة السلم الطويل وهذه عبارة عن مجموعة من عشرة حبال طول الأول متر واحد والأخير طوله عشرة سنتيمترات ــ يمكن أيضاً استخدام عشر مساطر خشبية بنفس أطوال الحبال ــ وتنقل الحبال في الوسط بالتدرج ثم تثبت هذه الحبال من طرفيها مكونة سلماً تسميه " ماريا منتسوري " بالسلم الطويل وتقسم الحبال أو المساطر إلى أجزاء ديسميترية ( كل مسافة عشرة سنتيمترات ) وتنقش المسافات على المساطر أو الحبال بالأزرق والأحمر على التوالي وتستخدم الحبال في تمرينات الحس لتعويد الأطفال التمييز بين الأطوال .
وإذا ما تمرن الطفل على ترتيب المساطر أو الحبال طولياً يطلب منه أن يعد الأقسام الحمراء والزرقاء مبتدئاً بالأقصر ثم يعطى أرقاماً لكل مسطرة أو حبل على سبيل التسمية فيستطيع الطفل أن يقول أن المسطرة رقم ( 1 ) تحتوي على ( ... ) وحدة من الوحدات الحمراء و ( ... ) وحدة من الوحدات الزرقاء وهكذا في باقي المساطر فيتعلم الطفل مباديء الجمع ولهذا ابتدعت " ماريا منتسوري " أجهزة مختلفة لتعليم العمليات الأربعة في الحساب بطريقة حسية يقبل عليها الأطفال بحب فيتعلمون أثناء اللعب ما يعجز عن تعليمه للتلاميذ مدرس الحساب بالطريقة التقليدية التي لا تناسب الأطفال المعاقين عقلياً ويستمر الأطفال في استخدام الأجهزة التي تعلم الحساب متدرجين من البسيط الى الصعب .

وبناءً على ما تقدم يمكن تقرير المبدأ الرئيسي لطريقة " ماريا منتسوري " في أن الطفل في حالة تحول مستمرة ومكثفة سواء في جسمه أو عقله .
وترى " ماريا منتسوري " أن السنوات من ( 3 ) إلى ( 6 ) هي مرحلة بناء الفرد .
إذ أن هذه السنوات هي التي تنمو فيها الذاكرة والتفكير والإرادة . حيث ينهمك الطفل في هذه السنوات في بناء نفسه : فيفضل العمل على اللعب ، والنظام على الفوضى ، والهدوء على الضوضاء ، والاعتماد على النفس لا الاعتماد على الغير ، والتعاون لا المنافسة .
معنى هذا :
أن مثل هذا النظام يؤسس على احترام شخصية الطفل ، فيبعده عن تأثيرات الكبار حتى ينمو نمواً أقرب إلى العادي ولهذا توجه البيئة المعدة أو المهيأة لذلك والتي توفر للطفل التعلم في جو مشبع بالهدوء والطمأنينة مع استمتاعه بقدر كبير من الحرية تعتبر ركيزة لهذا النظام .
إن أي نظام تربوي مؤسس على طريقة " ماريا منتسوري " :
يعتبر الطفل مشاركاً إيجابياً في إطار بيئة أعدت خصيصاً له ، وتتاح له الفرص في تلك البيئة للتحرك واختيار الأعمال بتلقائية من شأن هذا الأسلوب أن يعمل على تنمية إمكانات الطفل فيستخدم حواسه الخمسة يستكشف بها العالم من حوله وتكون النتيجة أن كل إنجاز جديد يحرزه الطفل يمنحه إحساساً بقيمته الذاتية وهذا يؤدي إلى احترام الذات وهو الخطوة الأولى في تعلمه كيف يحترم الآخرين وحقوقهم
طريقة منتسوري
ركزت منتسوري جهودها على تربية وتعليم المعاقين عقلياً وقد اعتبرت مشكلة الإعاقة العقلية مشكلة تربوية أكثر منها مشكلةطبية .وقد وضعت برنامجها في تعليمهم على أساس الربط بين خبراتهم المنزليةوالمدرسية وإعطائهم فرصة التعبير عن رغباتهم ، وتعليم أنفسهم بأنفسهم .
وقد ركزت منتسوري في برنامجها على تدريب حواس الطفل على الآتي ;
تدريب حاسة اللمس
عن طريق الورق المصنفر المختلفة في سمكه وخشونته .
تدريب حاسة السمع;
عن طريق تمييز الأصوات والنغمات المختلفة مثل أصواتالطيور والحيوانات .
تدريب حاسة التذوق;
عن طريق تمييز الطعم ، الحلو والمروالمالح والحامض .
تدريب حاسة الإبصار;
عن طريق تمييز الأشكال والأطوالوالألوان والأحجام .
تدريب الطفل الاعتماد على نفسه
عن طريق المواقف الحرةفي النشاط واستخدام الأدوات التعليمية
أنشطةمدرسة ماريا منتسوري للحياة العملية
قائمة للحياة العملية حسب منتسورى
[1]فتح وغلق الصناديق
[]فتح وغلق غطاء الدوارق وعلب البسكويت
[]فتح وغلق أنواع مختلفة من الأبواب والدواليب
[]سكب الحبوب بين دورقين .
سكب الماء . سكب الماء من خلال قمع
[]طي وفك الطي الملابس
[]رفع وحمل ووضع أشياء حساسة
[]رفع وحمل ووضع الصينية وعليها شيء
[]رفع وحمل السجادة الصغيرة الخاصة بالأرض
[]طي وفك السجادة الصغيرة الخاصة بالأرض
10. الجلوس على حافة سجادة غير مطوية
11. رفع وحمل ثم وضع كرسي
12. كرسي موجود تحت المنضدة . يرفع ويحمل ويعود مرة أخرى لمكانه تحت المنضدة
13. استعمال المقص ومناولته لشخص
.14 مناولة الكتاب
15. حمل وتشغيل الريكوردر
نمو الاعتماد على الذات
[]غسل اليدين والوجه
[]تفريش وتسريح الشعر
[]تضفير ( استعمال الرباط النايلون ) وتضفير الشعر
[]الفريمات ( الزراير , الأربطة , الأبزيم , الكباسين , عمل فيونكة , استعمال السوستة )
[]ربط رباط
[]تلميع الأحذية
[]تفريش الملابس
[]طي الملابس
[]تعليق الملابس فوق عليقة على الحائط
10. تعليق الملابس فوق الشماعة
11. يقول من فضلك ومتشكر
12. يلفت انتباه شخص قبل أن يتكلم
13. بحرص يصعد وينزل السلم
14. يعطي طريق للآخر عند الخروج من الباب
15. يسأل الأذن للمرور ي مكان ضيق
16. يحي الأصدقاء والغرباء
17. يقدم المقعد – الكرسي للزائر
18. يقدم المشروبات للزائر
العناية بالبيئة
1-تنظيف التراب
2-كنس التراب بالمكنسة
3-غسل المنضدة
4-تلميع الأثاث
5-تلميع الأشياء
6-تلميع النوافذ والمرايا
7-غسل الملابس
8-وضع المنضدة
9-ترتيب السرير
10. غسل وتجفيف الأواني وأدوات التقطيع
11. نضع الأواني وأدوات التقطيع في مكانها
12. غلق وفتح الستائر
13. ترتيب الزهور في الزهرية

يهدف المنهج الذي يحمل اسم ماريا منتسوري
إلى وضع أشكال تعليمية جديدة أدت إلى اكتشاف خصائص نفسية واضحة عند الأطفال . وقد كشف أطفالنا عن مستوى عقلي لم يكتشف من قبل وقد أظهروا الرغبة في تحرير أنفسهم من البالغين هادئين قادرين على الاستيعاب ومنغمسين بعمق في أعمالهم ومحققين مستوى مذهل من السكينة والصفاء .
إن الطفل الذي يعيش في بيئة من صنع الكبار يعيش في عالم سيئ التجهيز غير متوافق مع احتياجاته المادية والنفسية . إن الطفل الذي يقمع من قبل البالغ يستقطع إرادته ويكبحه ليكيفه مع بيئة مقيدة له ويصيح الطفل موضوع للإيذاء والعقاب . وليس هناك مشكلة اجتماعية لها سمة العالمية مثل قمع الطفل .
التعليم الجديد

فكرة التعليم يبدأ منذ الولادة موضوع مناقشات , يجب أن يترك الطفل لحاله ليتصرف انطلاقا من قلب رغبات الطفل نفسه . الحركة الجسدية يجب أن تتبع وأن تنظم من عند الطفل ومن داخله وقد وصفته ماريا منتسوري بالتجسد . والعضلات لا تنمو على نحو صحيح ما لم تخضع لتأتي لتخدم إرادة الطفل لأن الحركة الجسدية هي تعبير عن إرادة الطفل العامة وعلينا انتظار حياة الطفل الداخلية حتى تنظم نفسها
__________________


مفهوم الذكاء لدي مدرسة ماريا منتسوري



الذكاء

يظهر الطفل إن الذكاء لا يبنى ويتكون ببطء ومن الخارج كما أسس علماء النفس الآليين ,والمقولة القديمة " لا يوجد شيء في العقل " ينمكن تطبيقها على هذه العملية . أنها تفترض إن الطفل سلبي نفسيا وتحت رحمة محيطة الخارجي . ومن هنا يصبح الطفل موضوعا مطلقا لتحكم الكبار .
نظام منتسوري التربوي يقدر بيئة الطفل , وبدرجة هائلة تجعل منها مركز للتعلم والإرشاد . كما نعطي اهتمام بالغا لتقدير حواس الطفل وإحساسه , اهتماما يفوق غيرها من نظم في التعليم .
فللطفل مرحلة حساسة تبقى حتى يبلغ الطفل الخامسة تمكنه من استيعاب الصور من بيئته بشكل استثنائي فهو يستقبل الصور عبر حواسه , ويتصرف وفقا لنبض داخلي , ينتقي الصور .
وقد ساد هذا المفهوم وانتشر بواسطة " جميس "حين قال أن أحد لا يرى الشيء أبدا في كلية خصوصية فكل فردي يرى فقط جزء منه .
أنه يراه في ضوء وجدانه واهتماماته وهكذا .
علينا أن نتساءل ما الشغف والاهتمام الخاص لأطفال صغار يجعلهم يلتقطون صورا محددة بأعداد لا تحصى مما يصادقونه .
وكما قال "جميس" إن المراحل الحساسة المتعاقبة وعملية التفكير أو الاستنتاج هي طبيعية وخلاقة تنمو تدريجيا مثل شيء حي .
ثم تجني قوة تتمثل في الصور التي تستقبلها من البيئة الخارجية المحيطة بها .
فالتفكير يهيئ الطاقة والقوة الأولية التي يبدأ فيها التكوين والصورة المتنوعة تنظم لخدمة التفكير ويمتص الطفل صورة الأولى ويستوعبها لمساعدة العقل .
حتى يمكن القول إن الطفل شغوف ومتلهف على هذه الصورة .
فالطفل ينجذب بقوة إلى الضوء , الألوان , الأصوات , ويأخذها ببهجة عارمة . علنيا احترام ومساعدة حالة الطفل النفسية فالطفل يبدأ من لا شيء ثم ينمي عقله ,

]
السمات والخصائص الشخصية الخاصة بالإنسان

اليد

هناك خطوتين من ثلاث ينظر إليها الأخصائيون النفسيون كمحدد للنمو الطبيعي مرتبطة بالحركة .
فحركتان الجسم مرتبطة بذكاء الإنسان هما اللسان الذي يستخدم في الكلام واليدان اللتان يستخدمها في العمل .
إن اليد الإنسانية غاية في الرقة وأيضا في التعقيد.
ليس فقط لأنها تتبع العقل وتسمح له بالتعبير عن نفسه بل لأنها قادرة على الدخول مع كل الأحياء في علاقة خاصة ببيئتها . وإذا أردنا أن تأكيد النمو العقلي للطفل فعلينا الأخذ في الاعتبار حركاته الذكية .
الطفل في سبيل تنمية عقله يأخذ أشياء من بيئته مما يمكنه سماعه أو رؤيته وخلال عمل يديه فهو يحتاج أشياء يستطيع العلم ويهيئ الدافعية لنشاطه . ولكن داخل العائلة يتم إهمال هذه الحاجة .
إن حركات الطفل لا تخضع للصدفة تحت إشراف وتوجيه الأنا لديه يكون بنفسه التوافق الضروري للحركة المنظمة . وبعد محاولات لا تحصى تنسق الأنا وتنظم وتهذب أعضاء التعبير مع نموه النفسي .
ولهذا يجب أن يكون الطفل حرا ليقرر وينفذ تصرفاته الخاصة .
هذه النزعة الطبيعية تسمى المحاكاة .
الطفل يحمل ذاكرة العالم التي سمعها من قبل
ولكنه يستخدم الكلمة بنفسه وفقا الاحتياجات اللحظة الخاصة
, وفي استخدامه للكلمات ليس الطفل كالببغاء . قبل أن يتمكن الطفل من القيام بتصرفات منطقية الأداء وغالبا هذا ما يحدث في عمر بين عام ونصف إلى ثلاث أعوام يمكن اعتبارها الجهود الأولى غير الفعالة لدى الإنسان العامل .
يمكن أن ينمي الأطفال الصغار مهارة ويصقلونها حال توفر البيئة المناسبة ويترجمونها إلى عمل يدهشنا جميعا.
إيقاع

قد يصبح الكبير عائقا لنمو الطفل إذا كان لا يفهم إن الطفل يحتاج إلى استخدام يديه . وأيضا إذا كان لا يدرك إن هذا هو الإظهار الأول للعمل .ويرجع هذا إلى الاتجاه الدفاعي الكامن فالكبير ينظر إلى نهاية العمل ويحكم عليها وفق رؤيته العقلية الخارجية . فهناك قانون "الحد الأدنى من الجهد ", الذي يوظف كل شيء لتحقيق هدفه في اقل وقت وجهد فهو يساعد الطفل في إنجاز شيء أفضل وأكمل في أقل وقت وجهد مثال فرش مفرش على الصفرة أو تمشيط شعر الطفل فيدخل الكبير .
وينسى إيقاع الطفل البطيء وسلوكه المختلف وعلى الكبير أن يتذرع بالصبر , حتى لا يكون عائق أمام النمو الطبيعي للطالحركة

التأكيد على أهمية النشاط الحركي في النمو النفسي , وتعتبر الحركة مساعد للوظائف الطبيعية للجسم في التنفس والهضم والدورة الدموية .
من المهم أن يكون الطفل قادرا على ترديد الانطباعات التي يستقبلها . وكذلك قادرا على الاحتفاظ بها طالما قامت الأنا ببناء نفسها وذكائها عبر قوة الانطباعات الحساسة التي تم استقبالها . وهي تتولد خلال الجهد الداخلي الخفي الذي ينمي عقل الطفل .
يتبنى الكبار اتجها خاطئا وهو انتظار نمو عقل الطفل بمرور الوقت ولا يحاولون مساعدته .
ولكن للحركة لها أهمية بالغة بالنسبة للطفل فهي التجسيد الوظيفي للطاقة الخلاقة التي تحمل الإنسان إلى اكتمال جنسه البشري . فخلال الحركة يتصرف ويتعامل مع بيئته الخارجية .
والنشاط الجسمي يصل الروح ويربطها بالعالم عن طريق التصرف على نحو حسي مضاعف .
حركات الإنسان معقدة لدرجة لا تمكنه من استخدامها جميعا .
إن المعرفة حول الاتصال المباشر والصلة القوية التي تمتد بين النشاط الجسمي والإرادة نقدر أهمية الحافز الجسمي





ضحالة الفهم = ذكاء الحب عند مدرسة منتسوري



ضحالة الفهم
أخفقوا العلماء والتربويين في ملاحظة الأهمية البالغة للنشاط الجسمي للطفل فسيثبطون من عزيمته , وبالتالي يتسببون في الخلل الذي يصيبه .
ويجمع الكل على أهمية الأعضاء الحسية في النمو العقلي ومن جهة أخرى من الخطأ أن نعتقد إن تحصيل الطفل يعتمد فقط على امتلاك الطفل لحواس قوية .
تتطلب الحركة أعضاء متنوعة .
ذكاء الحب

الحب ليس السبب ولكنه التأثير , قوة الحركة فطرية وهي القوة الخلاقة للحياة ففي عملية الخلق يتولد الحب . إن الرغبة الطبيعية التي يتوجب على الأطفال ملاحظتها تسمى وفقا ل" دانتي " هي " ذكاء الحب " .
إن الحب الذي
يمكن الطفل من الملاحظة القوية مما يطبع بداخله ملامح بيئته . إن حب الطفل لمحيطة الخارجي يبدو للكبار كمتعة طبيعية ومرح الشاب . لكنهم لا يدركونه كطاقة روحية وأخلاقية وجمالية تصاحب الخلق والابتكار . علينا أن نتذكر إن الطفل يحبنا ويرغب في إطاعتنا . الطفل يحب الكبير رغم كل شيء . الحب عند الطفل غاية في الأهمية .
الطفل في أنشطة منتسوري


الطفل في أنشطة منتسوري يلم ويهتم ويتقن المهام بالإضافة إلى إخراج الطاقة الكامنة وهذا ما يميزه في استمرارية قيامه بما يفعل من أنشطة ليتعلمها بمهارة عالية مثل خلع ولبس الملابس بنفسه وفك الأزرار وعقد الأربطة وغسل الأطباق والأكواب .
وهو يستخدم ما تعلمه لمصلحة الأطفال الآخرين الذين لم يتمكنوا من تحقيق نفس القدر ليساعد زميله . وعلى هذا المنوال ينمو السلوك الاجتماعي الخارجي للطفل وتكون المحصلة استيعاب الأنشطة لأن الطفل موضوع في إطار من البيئة الملائمة تعطيه الحرية ليصل لهذه النهاية .
نجد إن القدرة على التفكير وعزل النفس في الداخل موجودة عند الأطفال .
وإذا سلمنا بهذه القدرة الوامضة على التركيز عند الطفل لابد أن ننتقل إلى تشغيلها .
وهكذا نجد المفتاح لكل أشكال التربية بتعليم كيف نتعرف على اللحظات الجيدة من التركيز من اجل استخدامها في تعليم القراءة والكتابة وقص الحكايات وقواعد الحساب
. ويتفق علماء النفس على إن هناك طريقة واحدة للتدريس
وهو أنه يجب إثارة انتباه الطفل والتعليم يتطلب استخدام القوى الداخلية له من أجل بناءه لشخصيته الذاتية .
ولهذا يكون عمل المدرس الجديد أكثر صعوبة ودقة ليكبح نفسه يتفادى إعطاء التوجيهات
حتى ينمو :
الطفل ويثق في قدرات التلميذ الكامنة وآلا يمارس أي تأثير من تشكيل ونظام التلاميذ .
للوليد احمد الشبكة العربية
لمناقشة وتحليل وادراج موضوعة القيم عن مدرسة منستوري والحياة العملية لديها
اشكركم
ونتمني ان نستفاد من رائعة ماريا منستوري



بعبارات قالها طفل

"أنا أسمع , وأنسى

أناأرى , وأتذكر
أنا أعمل , أدرك "
المقدمة :
التدريس ليس هو الجزء الأهم في العملية التربوية والسنوات الأولى في الحياة هي الأكثر تأسيسا فالطفل يتعلم أن يؤدي وظيفته وباستقلالية . صحيح إن الأطفال قد تعلموا الكتابة في عمر 4,6 لكن المهم سلوكهم الذي تغير فالإنسان لا تصنعه الثقافة وحدها .

بدأ عملها في يناير1907 بروما وسط 50 طفلا بائسا خلال الدكتورة منتسوري التي درست الطب . والآن موجود مدارس منتسوري في كل مكان .ساعدت منتسوري نمو الطفل إلى أقصى اكتمال ممكن إدراكه مما لديه من فردية كامنة . وأي طفل يولد مزود بطاقة وهو العقل المستوعب ينمو في صمت لمدة عامين يستوعب اللغة ويعيد إنتاجها ويتشرب كل ما يصنع ثقافة بلد .
والطفل في فصل منتسوري لا يدفع إلى اكتمال الإنجاز العقلي , إنما فتح العالم أمامه وهو يعطي مفاتيح تفجره عبر الأداة الحركية فهي تعينه على تصنيع الانطباعات التي بدأ العقل في تلقينها, من خلال حواسه. من خلال تقديم العالم الحقيقي وليس المتخيل المصنوع , فالعالم الحقيقي هو ما يمضي نحوه ليتمكن من الحياة .
في فصول منتسوري تعطى الحرية للأطفال لأنها حرية الكائن الإنساني ويسمح للأطفال كي ينموا وسط قبول اجتماعي ونظام داخلي ومرح وبهجة .
العقل المستوعب وتوظيفه , المراحل الحساسة للنمو , أهمية التكرار , أهمية البيئة المهيأة , الحرية تقود إلى النظام الداخلي , التركيز , المتعة في العمل , النمو الاجتماعي . هذه المبادئ في طريقة منتسوري تأكدت بسبب إن هذه المبادئ يتم تطبيقها على فرد وليس على فصل من الأطفال .
النمو النفسي – المراحل الحساسة
إن الرضع وحتى أكثرهم رقة يبدءون نموهم النفسي بالحساسية للإدراك الحسي قبل أن يتمكنوا من التعبير الخارجي فالميكانيزم الداخلي للنمو يتفجر ويبقى ناقصا وغير مفهوم .
يتعلم الطفل خلال مراحله الحساسة أن يكيف نفسه ويتأقلم مع بيئته , وليتواصل مع عالمه الخارجي بسلوك محدد وطباع معينة .
وكل جهد يصنعه الطفل تزايد في القوة وعندما يتم الحصول على الهدف يحل التعب وتتساوى الأشياء .
وتعبر الطفولة من إنجاز إلى إنجاز . وعندما تختفي المراحل الحساس تسجل الانتصارات العقلية عبر عمليات سببية منطقية وجهود تطوعية وشبكة من الأبحاث .
حين تتعرض أنشطة الأطفال الحيوية لمعوقات خارجة تظهر ردود أفعال الأطفال العنيفة .
ولهذا يظل الأطفال مقاومين لأي جهد نقدمه لهم .
إن المراحل الحساسة يمكن أن تعبر بوضوح لدى هؤلاء الأطفال سريعي الغضب وتظهر نوبات الغضب على هيئة حاجة غير مشبعة وانطباعات تتزر بالخطر إن القدرة الحسية الداخلية تجعل الطفل قادرا على أن يختار بمن بين محيطة الخارجي المعقد . ما هو مناسب وضروري لنموه .
النظام

تظهر الحساسية للنظام في السنة الأولى من حياة الطفل وتستمر حتى العام الثاني لأن الفوضى تكون عائق لتقدمه هذا النظام ينتج سرورا طبيعيا , ربما نشاهده من نمط الألعاب التي يمارسها أطفال صغار جدا .
فهم يحبون أن يروا الأشياء في أماكنها .
قال بياجيه البروفيسور بأن طفلته لم يكن لديها الشغف لتجد الشيء بعد وضعه في مكان غير المكان الصحيح .
الطبيعة تمد الطفل وتزوده بالحساسية الداخلية للنظام التي تنبهر بالعلاقات بين الأشياء المتنوعة أكثر من الأشياء في حد ذاتها .
فعندما يوضع شخص في بيئة يستطيع أن يوجه نشاطه لإحراز أهداف محددة .
ومثل هذه البيئة تهيئ الأصل لحياة متكاملة .
مرحلة الطفولة يتعلم الإنسان خلالها إرشاد نفسه وتوجيهها في طريق حياة وتقدم له الطبيعة ألو حافز خلال المرحلة الحساسة والتي ترتبط وتتواصل مع النظام .
المعلمة التي تقدم لفصلها المدرسي انطباعه الأول عن الجغرافيا عن طريق تزويدهم برسم توضيحي مثل الخريطة عن الفصل .
يمتلك الطفل نوعين من النظام أولهما خارجي ويرتبط بإدراكه لعلاقاته ببيئته . أما الثاني فهو داخلي

علب الاقمشة:
تصحيح الخطأ الذاتي
على الطفل ان يغمض عيناه و
اذا فتح عينيه يصحح الاخطاء..

كيس الالعاب:
يغمض الطفل عيناه ويتحسس الالعاب التي بداخل الكيس باليدين

العاب الاصوات:

نعمل مجموعتين لونين ونسمع الاصوات
تصحيح الخطأ الذاتي:
من اسفل العلب يوجد لون معين لكل علبه... نفس اللون ونفس الصوت
لابد ان تكون نفس الكمية متساوية في العلبتين




الحرارة:
زجاجات ماء حارة ودرجات مختلفة من الحرارة

والواح من خامات مختلفة :
اسفنج
رخام
حديد
خشب
صوف
بلاستيك
زجاج

الشم:

علب لمواد:

سائلة
ناشفة
رائحة حلوة
رائحة كريهه

التذوق:

علب فيها
ماء
ملح
سكر
خل
يميز الطفل الطعم الحلو المالح والحامض والمر

العاب المحسوسات:

لعبة الاسطوانات بدون ماسك:

تصحيح الخطأ: بالنظر وهي عبارة عن اسطوانات ملونة اصفر واحمر

لعبة الدرج البني:





تعلب على الارض
طريقة المسك:
يتحسس المساحة من مربع واحد الى مربع عشرة
لابد ان يتعلم الطفل المفاهيم :
موشور
اي اثخن موشور
اي ارفع موشور
التصحيح:
ياخذ الموشور الكبير ويمرره على الباقي

كيفيه اللعب:

يطلب من الطفل ان يحضر الموشور
ونساله:
اين الموشور؟
اي اسمك موشور؟
الى ان يصل الى ارفع موشور

لعبة العصي الحمراء:

اللعبة بصرية
طريقة المسك:
عمودية واللعب عرضية
كيفية التقديم:
نأخذ اطول عصا ثم الثانية الى اخر عصا


 



صندوق الالوان:

مراحل من الاسهل الى الاصعب
الصندوق الاول:
فيه ثلاث الوان رئيسيه
زوج من الالوان الاساسيه: احمر اصفر ازرق
وهو مطابقة




الصندوق الثاني:
زوج من الالوان ابيض اسود اصفر احمر ازرق اخضر برتقالي بنفسجي
وهو مطابقة

الصندوق الثالث:
(6-8) درجات من كل لون (9 الوان )
وهو تسلسل
التطابق:
مجموعة على اليمين ومجموعه على اليسار

يطابق اللون الازرق باللون الازرق

لعمر سنتين
طريقة التسلسل للصندوق الثالث:
نبدأ من اللون الفاتح الى الغامق

الهدف من التسلسل:
يتعلم الطفل التمييز البصري الدقيق للالوان وتهيئة فنيه للاطفال


تمارين الحياة العمليه:

مشابك الغسيل:
يرفع المشابك ويضعها في السلة
ثم يفتح المشابك ويضعها على حد السلة
ثم يضع المشابك بالترتيب
ثم يضعها بالالوان عشوائي
 
ثم يضع اثنان اخضر اثنان وردي

العلب الفارغة:
يفتحها ويغلقها
الهدف تأزر العين مع العضلات وهي سهله

المرحلة الثانيه:
ادارة العلب:
وهي مهارة وهي مرحلة متقدمة

لف الحصيرة

نظم الخرز:
كلما صغر عمر الطفل نجلب له خرز اكبر واربطة احذية افضل لنظم الخرز

الحركات الوسطى:
ملقط كبير وكور صغيرة

المرحلة المتوسطة:
فك البراغي
الاقفال

المرحلة المتأخرة:
الملقط الصغير يلتقط به الكور الصغيرة

القص:
المرحلة الاولى :
لابد ان يكون هناك مقص مدبدب
المرحلة الثانيه:
يحمل المقص بالطريقة الصحيحة
المسك من مكان القص والمقص مغلق
المرحلة الثالثه:
طريقة الفتح والغلق
المرحلة الرابعه:
قص عشوائي مثل قص الجرائد او اي شئ لمرحلة سنتين الى ثلاثط
المرحلة الخامسه:
قص اوراق مخططه بشكل عريض
ثم قص رفيع عمودي
ثم قص عريض افقي
ثم خط متكسر
ثم متعرج
الاشكال الهندسيه المتحركة : تهيئه للكتابه


الاحرف المسنفرة: تهيئة للكتابه


صندوق الاحرف المتحركه: تهيئه للقراءة


الهدف الرئيسي:



تحليل الاصوات
تعليم الاطفال اللغة الانجليزيه:



نكتب الحرف بلون مغاير ونعلمه الطفل ثم نكتب الحروف الاخرى بلون اخر ايضا ثم ينطق الكلمة بكاملها
وهذه الطريقة جزئيه


الهدف من صندوق الحروف:
تهيئة للاحرف وتحليل الاصوات


طريقة التعليم: في اللغة العربية
ماهي الاصوات التي نسمعها في كلمة فيل؟
ف
ماهو الحرف المستتر بين الفاء والام في كلمة فيل؟


المرحلة الاولى:
ثلاثه احرف العله
ماهذا؟ دب
ماهي الاصوات التي نسمعها في كلمة دب؟
ماهي الحركات التي تسمعها في كلمة دب؟

الأشكال الهندسية المتحركة نحن نسميها الأشكال الهندسية المفرغة
نظراً لأنها مفرغة من الداخل ، اذا اجتاز الطفل هذه المرحلة بتدريباتها يعني ذلك انه مهيء للانتقال من مرحلة التهيئة للكتابة إلى مرحلة الكتابة

وهذه هي



الأحرف المسنفرة
هي عبارة عن كرت مربع يلصق فوقه الحراف المراد للطفل تعلمه بعد وهذا الحرفيكون معداً بورق السنفرة ( درجة خشونة متوسطة)



وهنا طفلة تتحسس بإصبعها الحرف المسنفر



صندوق الأحرف المتحركة
الصندوق فكرته انه مقسم لاقسام متعددة يوضع فيه جميع الحروف الابجدية بحالاتها ( منفردة - اول الكلمة- وسط الكلمة- اخر الكلمة) وحروف المد وحركات التنوين
هذا هو الصندوق ( ليس كما سبق وشرحته تماماً ) وذلك لاختلاف اللغتين


وهنا التدريب على حروف العلة

وللأمانة أقول فإن طريقة البدء بتدريس حروف العلة مترجمة من اللغة الانجليزية الى العربية ( من حروف العلة الى حروف المد)
لذلك لازالت موضع دراسة وبحث ولم يثلت للام انها الاكثر فعالية
ويبدو انها فعالة في حالات الاطفال العاديين وليست فعالة للاطفال المعاقين ذهنيا
وفي موضع شك للاطفال ذوي صعوبات التعلم فالطريقة كما تعلمون مترجمة ..


العناية بالجسد:
المراحل الاولى:
الازرار كبيرة ووسط وصغيرة
السحابات العاديه
مرحلة متأخرة:
سحابات الجاكيت الصعبه
المشابك
الكباس (الطق طق) المرحلة الاولى المقاس الكبير
المرحلة الثانيه
مرحلة اوليه:
المقاس الصغير
لاصق
للمراحل المتاخرة:
الاشرطة
شريط الحذاء او الملابس

الطي:
المرحلة الاولى:
نبدأ بالطي العمودي وتصحيح الخطأ الذاتي اختلاف اللون
الافقي من فوق الى تحت
المرحلة المتوسطة "
الطي من جميع الجهات
المرحلة المتاخرة:
التصحيح الذاتي نقطة في داخل القطعه
تلميع الخشب:
احذية اطفال ينظفها بالبوية ثم يلمعها
تلميع نحاسيات وفضيات مثل الشوك
تلميع المرايات بالمنشفات


العناية بالبيئة:
تنظيف الكراسي
المغسله
العناية بالنبات
تقشير الخضار
مكانس صغيرة مع مرايل صغيرة مجموعة مع بعض
العناية بالحديقة
اسفنج وماء>>يدخل الاسفنج في الماء وينقلها للعلبة الثانية عن طريق الضغط على الاسفنج واخراج الماء منها وهذه الطريقة تقوي العضلات

لعبة الجرس يمشي الطفل بالجرس دون ان يحدث صوتا على خط مستقيم

لعبة الكاس المملؤو بالماء يمشي على الخط دون ان ينسكب من الماء شئ

لعبة الصمت يخرج طفل خارج الصف ويهمس باسم طفل من داخل الصف هذه اللعبه تعلم الطفل على الانضباط والهدوؤ

العناية بالجسم"
>>مأذيتني حبه انتر تضغط ليييين تحت وانا مابعد اكتب شئ
العناية بالاظافر
بالعين
بالاذن
العناية العامة بالملابس يغسل قطع صغيرة

نعطيه تدريبات اقفز ثلاث مرات
صفق 5 مرات
كم عين عندي
كم رجل للافعى

صندوق المغازل:
الهدف منه ادخال مفهوم الصفر
العد بشكل منفصل
تصحيح الخطا:
عدد المغازل 45
ندخل مفهوم الصفر في صندوق المغازل الطفل يكون جالس على اليسار لاتسوووون>>الاستاذه كل اتذكرنه بها
نقول هذا صفر يعني لاشئ ثن نبدا بواحد فيخرج مغزل واحد ثم مغزلين وهكذا


صندوق الازرار
الهدف منه:
تعليم وادخال مفهوم الفردي والزوجي
تريتيب الارقام بالتسلسل
نطلب من الطفل ترتيب البطاقات بالتسلسل
ثم يضع كل زر على الرقم الموجود ثم نجلب مسطرة او قلم نضعها في وسط المغزل
مثلا:
واحد عدد فردي ثم نضع المسطرة وسط الزر رقم اثنين فيفصل بينهم فيكون العدد زوجي وهكذا

تصحيح الخطا الذاتي:
عدد الازرار 55



درس الرياضيات
من 1 الى 10
3 محاور اساسية:
الاول:
الكمية ثابته
الرموز المتحركة مثل البطاقات هدفها تعلم الرموز من 1 الى 10
......
الكميه منفصله ومتحركة الرموز المثبته
مثل صندوق المغازل
...........
الكميه منفصله ومتحركة والرموز متحركة مثل صندوق الازرار
...........
القانون العام في التعليم:
حسي
رمزي
حسي ورمزي
......................
درس الثلاث مراحل في العصي المرقمة:
حسي
نعلمه الرقم من واحد الى اثنين
هذا 1 هذا 2 هذا 3 ضع رقم 1 اعلى راسك ضع رقم 2 على الطاولة
ماهذه ؟ 1 او 2 ثم ناخذ العصا الثانيه ماهذا 3 ثم نرفع عصاتين وهكذا الى ان يصل الى رقم عشرة
..............
تقديم البطاقات
ثلاث مراحل في التعليم" رمزي
الكيه الثابته االرموز متحركة
نقدمها كتابه هذا 1 هذا 2 طبعا الارقام مصنفرة
اين 1 اين 2 نعمل انشطة على المرحلة الثانيه لانها مرحلة التمييز
ماهذا 1 مهذا 2 ماهذا 3
ثم نراجع
1 2 3
الان حسي ورمزي
العصي الحمراء مع البطاقات
نرتب البطاقات من 1 الى العشرة
نرتبهم بشكل عشوائي
نعمل تدريبات على عصا يعدها ثم نجلب البطاقة المطابقة للرقم الموجود في العصا.





علما طفلكما العد.. بطريقة منتسوري!
حسن في يده أقلام تلوين وكراس كبير يحاول الكتابة عليه، ويقول بأنه رسم أمه وأبيه وشخصيته الكرتونية المفضلة .


جلست أم حسن مع حسن وأمسكت بأقلام التلوين
أخرجت قلماً وقالت له انظر يا حسن:
هذا واحد ، ووضعت القلم على صفحة من صفحات الكراس .
ماهذا يا حسن؟
رد حسن : واحد
أحسنت يا حسن ، وأخرجت قلماً آخر وضعته بجانب الأول وقالت : وهذا اثنين
ردد حسن : أنا اعرف يا ماما انا أعرف : وااحد ، اثنيين ، ثلاااثة، اررربعة
أم حسن : حسن لا تستعجل شوي شوي

ثم أخرجت قلماً ثالثاً ووضعته بجانب الاثنين السابقين وقالت له : هذا ثلاثة يا حسن
قال حسن : اعرف ، ثلاثة ، واحد ، اثنين ، ثلاثة
ردت أم حسن : كم أنت مذهل يا حسن
كم هذا ؟
رد : واحد
وكم هذا :
قال حسن : اثنين؟

كم أنت مذهل يا حسن .

أم حسن خلطت الألوان مع بعضها واخرجت ثلاثة أقلام دفعة واحد وسألت حسن
كم هذا يا حسن؟

اربعة:أجاب حسن
أم حسن : هذه ثلاثة يا حسن

انظر واحد ، واحضرت قلماً ، اثنين، واحضرت قلمين ، ثلاثة ، وتحضرت ثلاثة أقلام

وحتى تقرب له الفكرة سألته

أم حسن : حسناً يا حسن
ماما وبابا وحسن كم عددهم ؟
حسن : اثنان؟
أم حسن تنظر لحسن بعتاب
حسن: لا لا ثلاثة . لا لا اربعة

ام حسن أدركت أمراً ، حسن يحفظ الأعداد كأنشودة أو كشيء يتسلى به أثناء اللعب
فكثيراً ما كانت تقول له : سأعد من واحد إلى العشرة وينبغي بعدها أن ترتب أغراضك
وكثيراً ما كانت تردد الأرقام إلى العشرة وهو ذاهب إلى المطبخ بمفرده حتى يسمع صوتها ولا يشعر بالخوف.
وكثيراً ما كان يذهب للحديقة و( ويتمرجح ) وهما يعدان للعشرة .

حسن يحفظ الأعداد ولا يدري أصلاً ما هي ولا ماذا تعني؟

كيف تتصرف ؟ لا تدري؟ ستسأل أحداً ليرشدها ؟
حسن عاجلاً أم آجلاً سيتعلم العد، ولكنها تريده أن يتعلم بسهولة وبأقل قدر ممكن من الاحباط

جربت أم حسن البحث في الانترنت ، وفجاة وقع نظرها على عنوان ( علمي طفلك العد.. بطريقة منتسوري! ) وكان هذا الموضوع ضمن مشروع الطفل السعيد بملتقيات الرامس الثقافية .

أين الخطأ في طريقة أم حسن ؟؟
قبل كل شيء أم حسن كانت ذكية في نقطة مهمة ، تحرص عليها أغلب الأمهات وهي أنها بدأت في تعليمه
من المحسوسات وليس الرموز أو المجردات!
كيف ؟

من الخطأ أن نبدأ بتعليم الطفل الأرقام بالرموز ط
من الخطأ أن نعلمه في البداية
أن هذا 1 وهذا 2 وهذا 3 ثلاثة فهذه رموز غير مفهومة

أم حسن بدأت بأشياء محسوسة مفهومة واضحة وهي اليد والأقلام


إذا أين الخطأ ؟؟


خطأ ام حسن صغير جداً ولكنه تسبب في عدم اتقان حسن للأعداد

اليد لا تصلح لتعليم الأعداد

( لأن الأصابع كمية منفصلة ) كل اصبع مستقل بمفرده و لأن حسن لم يفهم بعد ما هو الواحد وما هو الاثنان والثلاثة
هو فهم أن الابهام اسمه واحد ، والسبابة اسمه اثنان
ولم يفهم ان الابهام واحد لأنه مفرد ، والاثنان حاصل جمع هذا السبابة والابهام مجتمعان ( لاحظتم معي ، ان يفهم أن الإثنان حاصل جمع ، عملية معقدة على حسن الذي لا يزال يتعلم)


أقلام الألوان
أولاً لأنها ألوان مختلفة احمر واصفر واخضر
وكما نتذكر فحسن للتو تعلم الألوان فينبغي أن لا نخلط مفهوم اللون والعدد معا
وحسن يسأل نفسه ، هذا قلم وهذا قلم فلماذا هذا اسمه واحد
وهذا اسمه اثنان؟

ثانياً لأنها كمية منفصلة ، كل قلم قدمته الأم مفرداً بجانب الآخر ، ولم يفهم حسن عملية تكوين الرقم قلم + قلم = قلمان ( اليست عملية معقدة )

إذا لا بد أولاً من تقديم شيء متشابه
وليكن هذه الأقلام مثلاً

ثم نقدمها على شكل كميات متصلة

كيف ؟
يقدم القلم الأول بمفرده ويقال له هذا واحد

رقم اثنين
نحضر قلمين ونضعهما بجانب بعضهما ونحيطهما بشريط لاصق أو شيء يثبتهما معاً

رقم 3 نحضر 3 أقلام ونثبتهم معاً كما فعلنا مع الرقم اثنين

وهكذا إلى الرقم 10

منتسوري تستخدم العصي المرقمة


اذا لاحظتم الصورة
في أسفلها قطعة خشب واحدة لونها احمر تمثل الرقم واحد
وفوقها قطعة خشب أخرى باللونين الاحمر والأزرق تمثل الرقم 2 وفوقها قطعة خشب ملونة بثلاثة الوان احمر، ازرق احمر تمثل الرقم 3 وهكذا الى العصا التي في أعلى الصورة تمثل الرقم عشرة
اصغر عصا قياسها عشرة سم وأكبر عصا 100 سم أي انها متر
وفي ذلك تهيئة مسبقة للأطوال والمسافات
تقدم كل عصا مفردة للطفل ابتداءً بأصغر واحدة ، وبالتدريج إلى العصا العاشرة


طريقة منتسوري في تعليم الرياضيات لطفل ما قبل المدرسة
ونؤكد على أن الطريقة الموضحة أدناه تستخدم مع اطفال ما قبل المدرسة، أما اطفال المرحلة الابتدائية ، فلهم طريقة مختلفة
1- البدء بالأشياء الحسية ( أقلام ، العصي المرقمة ، أو أي شيء حسي مادي آخر )

بشــــــــــــرط
أن يكون كميةمتصلة ومتحدة وليس منفصلة ، تماماً كما فعلت أم حسن مع الأقلام فجمعت كل عدد معاً بشريط لاصق، وتماماً كما لاحظنا في العصي المرقمة كل عدد هو عدد متصل وليس منفصل .


2- المرحلة الرمزية ، نبدأ بتعليم الطفل الأرقام المجردة وشكلها
1-2-3-4-5-6-7-8-9-10

ونعلمه رموز الأرقام عن طريق عشر بطاقات ، مثبت على كل بطاقة رقم مقصوص بالورق المسنفر( ورق سنفرة متوسط ، ليس ناعماً ولا خشناً

كلمة سنفرة هنا مزعجة لعل صـــنفرة أكثر الفة ومناسبة للسان وللأذن



لم أجد صورة لأرقام عربية
يتعلم الطفل من خلالها كتابة الأرقام بالنظر ، واللمس، والنطق ، والسمع ، وعضلات الأصابع
وذلك بأن يمسك البطاقة بيده اليسرى ، ويتحسس الرقم المستقر بأصبع اليد اليمنى

بنفس اتجاه الكتابة مهم جدا ، هذه الملاحظة

ثم يكتب الطفل الرقم على الهواء مررررررررررررررررةسهلة
أو على الرمل

بعد سهلة!
الطفل يكتب حروف ، لكن لا بأس ... وصلت الفكرة
أو على السبورة أو الدفتر ( أصعب ) إذا كان اتقن من قبل تمارين الكتابة والتهيئة للكتابة .

في الحلقات الماضية
إنتهينا من تعليم الطفل العد والأرقام بــ:
1- الطريقة الحسية
2- الطريقة الرمزية

3- والآن نقوم بدمج الحسي والرمزي معاً


كيف؟

أم حسن علمت حسن العد بالأقلام
واستخدمت معه البطاقات المصنفرة
في هذه المرحلة تقوم أم حسن بمطابقة
كل مجموعة من الأقلام مع بطاقة الرقم التي تناسب المجموعة

وذلك
بأن تضع مجموعات الأقلام من 1- وحتى 10 أمام حسن
ثم تخرج البطاقات
وتطابق
بطاقة رقم 1 أمام القلم الوحيد
بطاقة رقم 2 أمام القلمين المثبتين مع بعضهما بلاصق
بطاقة رقم 3 أمام الثلاث أقلام المثبتة مع بعضها بلاصق
وهكذا إلى الرقم 10

ثم يقوم حسن بأداء هذه العملية معتمداً على نفسه .

وهذا طفل يطابق الأرقام بالعصي المرقمة

طريقة للكتابه:
_ الكتابة على الصابون مره حلوة
_ تشكيل الرقم بالعجين
_ تشكيل الرقم ببالونة فيها رمل طريقة مرة جميلة (انا لما عرضت النشاط جلست طول اليوم العب بالبالونه )
_ كتابة الرقم مفرغ ووضع خيط يدخلة الطفل فيشكل الرقم
_ كتابة الرقم ثم عمل فتحات على طول الرقم ووضع خيط مع ابرة ليكون الطفل الرقم


بنسبة لدمج الحسي والرمزي
ممكن ان نقدم للطفل اداة تصحح ذاتها
فطفل اثناء العمل يعرف انا هذا الرقم لا يكون هنا فيبحث له عن مكان ثاني
منتسوري عرضت للطفل اولاً

1- كمية متحدة متصلة ( حسي)
2- ثم رموزاً مجردة
3- ثم دمجت الحسي مع الرموز وكان ذلك من خلال:

كمية متحدة متصلة ( العصي) والرموز منفصلة ( بطاقات أرقام )

كما في صورة الطفل الذي يحاول مطابقة البطاقات والعصي

الآن منتسوري تُقدم للطفل
رموزاً متصلة ثابتة ، وكميات منفصلة
كيف ؟
منتسوري ستثبت الأرقام بجانب بعضها البعض
ثم تفكك الكمية عن طريق العصي الصغيرة او المغازل

وهو كما رأينا في الأعلى

صندوق مقسم إلى عشر أقسام ، ومرقم من صفر- تسعة بالترتيب
ومعه 45 عصا صغيرة( مغزل)

وتاخذ المعلمة أو الأم أو الأب أو من يقوم بتعليم الطفل الصندوق وتخرج مع الطفل كل العصي وتضعهم على الطاولة امام الصندوق، وتطلب من الطفل قراءة الأرقام من 1-9 وتشرح له بأن الصفر يعني لا شيء
هنا صفر، إذا لن نضع أي مغزل
وتطلب منه ان يقرأ كل عدد ويضع عدداً من المغازل يطابق الرقم المكتوب



ويُلحظ هنا أن تصحيح الخطأ ذاتي، لأن عدد المغازل = 45 مغزلاً
ولو أخطأ الطفل ، سيظهر في النهاية زيادة أو نقصان ، ويضطر لإعادة النظر في عده للمغازل .



جينا للمهم

من وين نجيب صندوق المغازل ؟؟؟

المهم أن نحضر أداة تقوم مقام هذا الصندوق ، 45 شيئاً متماثلاً يحل محل المغازل
ونثبت بطاقات الأرقام في شيء قابل للتقسيم
ممكن نستعمل 10 كاسات مع 45 قلم مع صينية او قطعة قماش لنحدد للطفل مساحة العمل، فصل السحب مستعملين فرش اسنان مع كاسات (كنت مستغربة فرش الأسنان في ركن الأدراك؟؟!!!! بعدين اكتشفة انهم لتعليم الأعداد)

_ مجوعة من العصي مثبتة على فلينة وعند كل عصا رقم ونستعمل للعد 45 سيدي (الفكرة موجودة عندي بحاول اصورها وانزل الصورة)

_ ممكن غطى اغراش الماء ينفع نقص غرشة الماء من الاعلى ونثبت عشرة على قاعدة وبعيد نتبت الجزاء الداخلى للغرشة على الغطى من فوق على اساس انه يصفهم على بعض عن طريق البرم .....شكلها معقدة

_ كاسات القهوة الصغيرة نضع كل كاسين على بعض ونفتح فتحة صغير في احد الاطراف وفي الطرف الاخر نثبت شىء يدخل في هذه الفتحة

الأدوات :
45 زراً من لون واحد وشكل واحد .( كمية منفصلة)
بطاقات الأرقام من (1-10).( رموز منفصلة)
قلم .

طريقة العرض :
تُقدم البطاقات بشكل عشوائي ويطلب من الطفل ترتيبها من الواحد وحتى العشرة( تصاعديا)
يطلب من الطفل وضع كمية مطابقة من الأزرار أمام كل رمز
بشرط

أن يتم ترتيبها بالشكل التالي
بطاقة واحد يوضع الزر هكذا
0
اثنين
00
ثلاثة
00
0
أربعة
00
00
خمسة
00
00
0
ستة
00 00
00 00
وهكذا

بعد أن ينتهي الطفل من وضع الأزرار
نحضر القلم
ونضعه في وسط الأزرار وكأننا نحاول قسمها الى مجموعتين
إذا انقسمت ،أنزلناها بكامل الكف ( البطاقة مع الأزرار) إلى اسفل الطاولة وأخبرناه ( عدد زوجي)
إذا لم تنقسم أبقيناها مكانها واخبرناه أنها عدد فردي .














































































































http://www.youtube.com/watch?v=Jpn-PK9dIN8

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...